السَّلامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
شُعُورٌ جَمِيلٌ أَنْ تَرِى أَنَّ اللهَ قَدْ مَنَّ عَلَيْكِ بِنِعْمَةٍ ... تَسْتَطِيعِينَ بِهَا إنْتَاجَ تُحْفَة فَنِّيَّة مِنْ صُنْع يَدَيْكِ ... فالخُيُوطُ بَيْنَ يَدَيْكِ تَتَحَوَّلْ إِلَى زَخْرَفَةٍ للتَّزْيِين بِفَضْلِ اللهِ وَنِعْمَتِهِ وَحْدَه
فَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين
لِذَلِك كَانَ حَقًّا عَلَيْنَا شُكْرُ نِعْمَتَه واسْتِغلالِهَا فِيمَا يُعِينُنَا عَلَى طَاعَتِهِ ... والإبْعَادِ عَنِ اسْتِخْدَامِهَا فِي مَعْصِيَتِه
إِنْ شَاءَ اللهُ فِي هَذِهِ المُدَوَّنَة سَيَتِمّ تَجْمِيع كَافَّة المَوْضُوعَات المُتَفَرِّقَة الخَاصَّة بِي بِالإِضَافَة إِلَى بَعْض الفَوَائِد وَالدُّرُوس وَالبَاتْرُونَات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق